يا ذا الَّذي باسْمِ الأَدَبْ ـ شعر : محمود مرعي
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يا ذا الَّذي باسْمِ الأَدَبْ ـ شعر : محمود مرعي
كنا في مجلس أدبي ، ودار الحديث وتشعب ، وطكان بيننا شاعر أراد أن يبرز نفسه ، ويتميز بشيء يفرده عن أقرانه ، فلم يجد غير هجو النساء ، ونسي أن من ولدته هي من النساء ، وقال ما قال متفاخرا ، فأثار جمرا ولسانا وجاء الرد عليه في هذه الأبيات .
يا ذا الَّذي باسْمِ الأَدَبْ = يَهْجو النِّساءَ بِلا سَبَبْ
وَيُنَقِّبُ الْأَسْفارَ كَيْ = يَجْلو النَّقائِصَ وَالثَّلَبْ
فَاسْمَعْ مَقالَةَ شاعِرٍ = لَمْ يَأْلُ جُهْدًا إِنْ كَتَبْ
هَيَّجْتَ بِي شَجَنًا أَخِي = وَأَثَرْتَ خابِيَةَ الَّلهَبْ
وَالْحَقُّ أَوْلَى بِاتِّباعٍ فَهْوَ مَوْثوقُ السَبَبْ
هَجْوُ النِّساءِ مُحَرَّمٌ = هُنَّ الشَّقائِقُ ، لا الْجُنُبْ
هذا مَقالُ الْمُصْطَفَى = صَلَّى عَلَيْهِ مَدى الْحِقَبْ
وَهْوَ الرَّسولُ وَقَوْلُهُ = وَحْيٌ وَهَدْيٌ لا كَذِبْ
وَالْوَحْيُ عِنْدي مَنْهَجٌ = وَالنَّصُّ أَوْجَبُ ما وَجَبْ
هُنَّ الْقَواريرُ الَّتِي = أَوْصى بِها الْهادي ، اَجِبْ
هُنَّ الْوُرودُ بِحُسْنِها = وَبِعِطْرِها وَالشَّوْكِ ، هَبْ
وَخَزَتْكَ شَوْكَتُها فَفِي = حُسْنٍ وَعِطْرٍ ما تُحِبْ
إِنَّ النِّسا مِثْلُ الرِّجالِ هَلِ الرِّجالُ بِلا وَصَبْ
كَمْ فِي الرِّجالِ رَبيبِ عُهْرٍ فارِغٍ مِثْل الْقَصَبْ
كَمْ فِي الرِّجالِ مُخَنّثٍ = نَحْوَ الْفُجورِ لَهُ خَبَبْ
وَكَذاكَ كَمْ فيهِمْ تَقِيْ = عَذْبِ الْمَذاقَةِ كَالرُّطَبْ
أَوْ حَبَّةِ الْأُتْرُجِّ فِي = ريِحٍ وَطَعْمٍ ، لا الْعِنَبْ
وَعَلَى النُّجومِ مَقيلُهُ = وُدَّ الْمَكارِمِ قَدْ خَطَبْ
شاكِي السِّلاحِ لِعِزِّ أُمَّتِهِ اسْتَعَدَّ وَما هَرَبْ
صِنْوانِ مُذْ كُنَّا فَهُنَّ لَنا وَنَحْنُ لَهُنَّ طِبْ
هُنَّ السُّلافَةُ لا سُلافَةَ غَيْرَهُنَّ لِمَنْ طَلَبْ
حَتَّى إِذا أَغْضَبْنَنا = ما جازَ يَصْرَعُنا الْغَضَبْ
هُنَّ الْحَرائِرُ وَالشَّقائِقُ وَالْعَقائِلُ وَالْعُرُبْ
وَالأُمَّهاتُ الْوالِداتُ الصَّابِراتُ عَلَى التَّعَبْ
اَلْمُرْضِعاتُ السَّاهِراتُ بِجَنْبِ مَهْدِكَ فِي الْوَقَبْ
الشَّاكِياتُ إِذا أُصِبْتَ ، أَوِ السَّقامُ إِلَيْكَ دَبْ
هُنَّ الْمَحاسِنُ وَالْمَفاتِنُ فِعْلُهُنَّ هُوَ الْعَجَبْ
هُنَّ الْحَبيبَةُ وَالْعَشيقَةُ وَالْوَليفَةُ ، مَنْ تُحِبْ
اَلْمُرْخِياتُ لِثامَهُنَّ الرَّامِياتُ مِنَ الْهُدُبْ
اَلْمُسْقِماتُ الْمُشْفِياتُ الْمُؤْنِساتُ لِكُلِّ لُبْ
مِنْهُنَّ كُلُّ رَشيقَةٍ = هَيْفاءَ تَسْبِي تَخْتَلِبْ
مِنْهُنَّ كُلُّ شَريفَةٍ = سَبَقَتْ إِلَى عَلْيا الرُّتَبْ
لَمْ يَثْنِها الْقَوْلُ " اقْعُدي " = يَمْشِي بِهِ جِلْفٌ وَخَبْ
بَلْ زادَ ذاكَ يَقينَها = بِطَريقِها وَمَضَتْ تَخِبْ
عادَتْ بِهامَةِ قَوْمِها = نورًا أَضاءَ جَلا الْحُجُبْ
مِنْهُنَّ مَرْيَمُ فِي الْكتابِ تَكَرَّمَتْ نِعْمَ النَّسَبْ
مِنْهُنَّ قُدْوَتُنا إِذا = شِئْتَ اقْتِداءً أَوْ حَسَبْ
مِنْهُنَّ خَنْساءُ الْقَصيدِ رَقَتْ بِها كُتُبُ الْأَدَبْ
وَاسْأَلْ بِأَرْضِ الْقادِسِيَّةِ صَبْرَها حِينَ الْعَطَبْ
أَوْدى بِأَرْبَعَةِ الْبَنينَ فَوَدَّعَتْهُمْ تَحْتَسِبْ
مِنْهُنَّ خَوْلَةُ إِنْ بَدَتْ = بَيْنَ الصُّفوفِ بَدا عَجَبْ
أَوْ هِنْدُ وَانْظُرْ فِي فُتوحِ الشَّامِ فَالْفِعْلُ انْكَتَبْ
وَجَميلَةٌ بِنْتُ الْجَزائِرِ لَيْسَ تَجْهَلُها الْكُتُبْ
وَسَناءُ فِي لُبْنانَ إِذْ = كَتَبَتْ سُطورًا تُنْتَخَبْ
سائِلْ رِحابَ القُدْسِ ، غَزَّةَ وَالجَليلِ إِلى النَّقَبْ
تَزْهو بِكُلِّ أَصيلَةٍ = وَكَريمَةٍ لَمْ تَنْتَسِبْ
إِلاَّ لِدينِ مُحَمَّدٍ = أَبَتِ التَّفَرْنُجَ وَاقْتَضِبْ
هذي النِّساءُ وَما عَهِدْتُكَ مُنْكِرًا بِنْتَ الْعَرَبْ
هذي النِّساءُ بُطولَةً = وَكرامَةً عَلَتِ السُّحُبْ
هُنَّ الْمُحيطُ طَهارَةً = فِي الْقَعْرِ مِنْهُ ثَوى الذَّهَبْ!!
ما ضَرَّهُ إِنْ تَطْفُ فَوْقَ السَّطْحِ عارِضَةُ الْخَشَبْ
يا ذا الَّذي باسْمِ الأَدَبْ = يَهْجو النِّساءَ بِلا سَبَبْ
وَيُنَقِّبُ الْأَسْفارَ كَيْ = يَجْلو النَّقائِصَ وَالثَّلَبْ
فَاسْمَعْ مَقالَةَ شاعِرٍ = لَمْ يَأْلُ جُهْدًا إِنْ كَتَبْ
هَيَّجْتَ بِي شَجَنًا أَخِي = وَأَثَرْتَ خابِيَةَ الَّلهَبْ
وَالْحَقُّ أَوْلَى بِاتِّباعٍ فَهْوَ مَوْثوقُ السَبَبْ
هَجْوُ النِّساءِ مُحَرَّمٌ = هُنَّ الشَّقائِقُ ، لا الْجُنُبْ
هذا مَقالُ الْمُصْطَفَى = صَلَّى عَلَيْهِ مَدى الْحِقَبْ
وَهْوَ الرَّسولُ وَقَوْلُهُ = وَحْيٌ وَهَدْيٌ لا كَذِبْ
وَالْوَحْيُ عِنْدي مَنْهَجٌ = وَالنَّصُّ أَوْجَبُ ما وَجَبْ
هُنَّ الْقَواريرُ الَّتِي = أَوْصى بِها الْهادي ، اَجِبْ
هُنَّ الْوُرودُ بِحُسْنِها = وَبِعِطْرِها وَالشَّوْكِ ، هَبْ
وَخَزَتْكَ شَوْكَتُها فَفِي = حُسْنٍ وَعِطْرٍ ما تُحِبْ
إِنَّ النِّسا مِثْلُ الرِّجالِ هَلِ الرِّجالُ بِلا وَصَبْ
كَمْ فِي الرِّجالِ رَبيبِ عُهْرٍ فارِغٍ مِثْل الْقَصَبْ
كَمْ فِي الرِّجالِ مُخَنّثٍ = نَحْوَ الْفُجورِ لَهُ خَبَبْ
وَكَذاكَ كَمْ فيهِمْ تَقِيْ = عَذْبِ الْمَذاقَةِ كَالرُّطَبْ
أَوْ حَبَّةِ الْأُتْرُجِّ فِي = ريِحٍ وَطَعْمٍ ، لا الْعِنَبْ
وَعَلَى النُّجومِ مَقيلُهُ = وُدَّ الْمَكارِمِ قَدْ خَطَبْ
شاكِي السِّلاحِ لِعِزِّ أُمَّتِهِ اسْتَعَدَّ وَما هَرَبْ
صِنْوانِ مُذْ كُنَّا فَهُنَّ لَنا وَنَحْنُ لَهُنَّ طِبْ
هُنَّ السُّلافَةُ لا سُلافَةَ غَيْرَهُنَّ لِمَنْ طَلَبْ
حَتَّى إِذا أَغْضَبْنَنا = ما جازَ يَصْرَعُنا الْغَضَبْ
هُنَّ الْحَرائِرُ وَالشَّقائِقُ وَالْعَقائِلُ وَالْعُرُبْ
وَالأُمَّهاتُ الْوالِداتُ الصَّابِراتُ عَلَى التَّعَبْ
اَلْمُرْضِعاتُ السَّاهِراتُ بِجَنْبِ مَهْدِكَ فِي الْوَقَبْ
الشَّاكِياتُ إِذا أُصِبْتَ ، أَوِ السَّقامُ إِلَيْكَ دَبْ
هُنَّ الْمَحاسِنُ وَالْمَفاتِنُ فِعْلُهُنَّ هُوَ الْعَجَبْ
هُنَّ الْحَبيبَةُ وَالْعَشيقَةُ وَالْوَليفَةُ ، مَنْ تُحِبْ
اَلْمُرْخِياتُ لِثامَهُنَّ الرَّامِياتُ مِنَ الْهُدُبْ
اَلْمُسْقِماتُ الْمُشْفِياتُ الْمُؤْنِساتُ لِكُلِّ لُبْ
مِنْهُنَّ كُلُّ رَشيقَةٍ = هَيْفاءَ تَسْبِي تَخْتَلِبْ
مِنْهُنَّ كُلُّ شَريفَةٍ = سَبَقَتْ إِلَى عَلْيا الرُّتَبْ
لَمْ يَثْنِها الْقَوْلُ " اقْعُدي " = يَمْشِي بِهِ جِلْفٌ وَخَبْ
بَلْ زادَ ذاكَ يَقينَها = بِطَريقِها وَمَضَتْ تَخِبْ
عادَتْ بِهامَةِ قَوْمِها = نورًا أَضاءَ جَلا الْحُجُبْ
مِنْهُنَّ مَرْيَمُ فِي الْكتابِ تَكَرَّمَتْ نِعْمَ النَّسَبْ
مِنْهُنَّ قُدْوَتُنا إِذا = شِئْتَ اقْتِداءً أَوْ حَسَبْ
مِنْهُنَّ خَنْساءُ الْقَصيدِ رَقَتْ بِها كُتُبُ الْأَدَبْ
وَاسْأَلْ بِأَرْضِ الْقادِسِيَّةِ صَبْرَها حِينَ الْعَطَبْ
أَوْدى بِأَرْبَعَةِ الْبَنينَ فَوَدَّعَتْهُمْ تَحْتَسِبْ
مِنْهُنَّ خَوْلَةُ إِنْ بَدَتْ = بَيْنَ الصُّفوفِ بَدا عَجَبْ
أَوْ هِنْدُ وَانْظُرْ فِي فُتوحِ الشَّامِ فَالْفِعْلُ انْكَتَبْ
وَجَميلَةٌ بِنْتُ الْجَزائِرِ لَيْسَ تَجْهَلُها الْكُتُبْ
وَسَناءُ فِي لُبْنانَ إِذْ = كَتَبَتْ سُطورًا تُنْتَخَبْ
سائِلْ رِحابَ القُدْسِ ، غَزَّةَ وَالجَليلِ إِلى النَّقَبْ
تَزْهو بِكُلِّ أَصيلَةٍ = وَكَريمَةٍ لَمْ تَنْتَسِبْ
إِلاَّ لِدينِ مُحَمَّدٍ = أَبَتِ التَّفَرْنُجَ وَاقْتَضِبْ
هذي النِّساءُ وَما عَهِدْتُكَ مُنْكِرًا بِنْتَ الْعَرَبْ
هذي النِّساءُ بُطولَةً = وَكرامَةً عَلَتِ السُّحُبْ
هُنَّ الْمُحيطُ طَهارَةً = فِي الْقَعْرِ مِنْهُ ثَوى الذَّهَبْ!!
ما ضَرَّهُ إِنْ تَطْفُ فَوْقَ السَّطْحِ عارِضَةُ الْخَشَبْ
الشاعر محمود مرعي- شاعر المنتدى
- عدد المساهمات : 1738
نقاط العضو : 2456
السٌّمعَة العضو : 0
تاريخ التسجيل : 07/09/2009
الموقع : makha-panet.alafdal.net
العمل/الترفيه : شاعر
رد: يا ذا الَّذي باسْمِ الأَدَبْ ـ شعر : محمود مرعي
شكرا الاستاذي ومحطة فخري الشاعر محمود مرعي انا فخور فيك
انت نقطة تحول بلشعر العربي وفارس كل قافية دورة كاملة كتابك انتظره بشوق
انت نقطة تحول بلشعر العربي وفارس كل قافية دورة كاملة كتابك انتظره بشوق
كليف- عضو فضي
- عدد المساهمات : 357
نقاط العضو : 455
السٌّمعَة العضو : 0
تاريخ التسجيل : 14/09/2009
العمر : 37
الموقع : makha-panet.alafdal.net
العمل/الترفيه : مهندس
رد: يا ذا الَّذي باسْمِ الأَدَبْ ـ شعر : محمود مرعي
مرحبا
أسعد الله المساء
الله الله الله ..ياأستاذ محمود
شاعر وربي..
أدهشتني فأخرستني ..إعجابا
من يستطيع أن يجاريك الأن فقد كفيت ووفيت
كل بيت يحمل قصة وألف ألف معنى يستحق الوقوف طويلا عليه لكتابة تقرير
ما ضَرَّهُ إِنْ تَطْفُ فَوْقَ السَّطْحِ عارِضَةُ الْخَشَبْ
هنا ختمت بتقرير سنة من سنن الله وقانون من قوانينه في الطبيعة أو الفيزياء كما نسميه
قانون الطفو!
فما خف وزنه بمعنى خفت كثافته طفى على السطح لذا يطفو الخشب ويترسب الذهب في القاع وكأنك تترجم قول الله تعالى
( فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ماينفع الناس فيمكث في الأرض)
الله الله قد أشجاني ... من جاء بدر التبياني
لافض فوك ... وجعلك الله نصيرا للحق والخير والجمال
لهكذا قضايا وقيم يكتب الشعر وإلا فلا
تؤرخ في الروائع
أسعد الله المساء
الله الله الله ..ياأستاذ محمود
شاعر وربي..
أدهشتني فأخرستني ..إعجابا
من يستطيع أن يجاريك الأن فقد كفيت ووفيت
كل بيت يحمل قصة وألف ألف معنى يستحق الوقوف طويلا عليه لكتابة تقرير
ما ضَرَّهُ إِنْ تَطْفُ فَوْقَ السَّطْحِ عارِضَةُ الْخَشَبْ
هنا ختمت بتقرير سنة من سنن الله وقانون من قوانينه في الطبيعة أو الفيزياء كما نسميه
قانون الطفو!
فما خف وزنه بمعنى خفت كثافته طفى على السطح لذا يطفو الخشب ويترسب الذهب في القاع وكأنك تترجم قول الله تعالى
( فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ماينفع الناس فيمكث في الأرض)
الله الله قد أشجاني ... من جاء بدر التبياني
لافض فوك ... وجعلك الله نصيرا للحق والخير والجمال
لهكذا قضايا وقيم يكتب الشعر وإلا فلا
تؤرخ في الروائع
رد: يا ذا الَّذي باسْمِ الأَدَبْ ـ شعر : محمود مرعي
لو الشعر أختار بيتا فسيكون قلبك
و لو أختار ملجأن سيكون ملجأه أوراقك
و لو أختار الشعر جمالا فستكون أميره
ولو أراد أن يختار قبلة ليصلي
فسيختار عقلك المستنير
و لو أراد الصلاة فسيضعك إمام الحروف و القصائد
فلو قالوا للشعر عسل فأنت شهده و لو قالوا للنجومية متألقة فأنت الأعظم
أحترمك سيدي الشاعر محـــــــــــــــــــمود مـــــــــــــــــرعي ولا هنت
و لو أختار ملجأن سيكون ملجأه أوراقك
و لو أختار الشعر جمالا فستكون أميره
ولو أراد أن يختار قبلة ليصلي
فسيختار عقلك المستنير
و لو أراد الصلاة فسيضعك إمام الحروف و القصائد
فلو قالوا للشعر عسل فأنت شهده و لو قالوا للنجومية متألقة فأنت الأعظم
أحترمك سيدي الشاعر محـــــــــــــــــــمود مـــــــــــــــــرعي ولا هنت
عيون المها- عضو فعال
- عدد المساهمات : 1251
نقاط العضو : 1577
السٌّمعَة العضو : 0
تاريخ التسجيل : 03/09/2009
العمر : 42
الموقع : makha-panet.alafdal.net
العمل/الترفيه : عمل
رد: يا ذا الَّذي باسْمِ الأَدَبْ ـ شعر : محمود مرعي
اشكر الاحبة المعقبين ومن شرفوا القصيدة بمرورهم عليها
دمتم رائعين
اخي نمر
هذه قصيدة مكانها الشعر وهمس القوافي
تحياتي لكم احبتي
دمتم رائعين
اخي نمر
هذه قصيدة مكانها الشعر وهمس القوافي
تحياتي لكم احبتي
الشاعر محمود مرعي- شاعر المنتدى
- عدد المساهمات : 1738
نقاط العضو : 2456
السٌّمعَة العضو : 0
تاريخ التسجيل : 07/09/2009
الموقع : makha-panet.alafdal.net
العمل/الترفيه : شاعر
رد: يا ذا الَّذي باسْمِ الأَدَبْ ـ شعر : محمود مرعي
الشاعر الكبير والاستاذ محمود مرعي اسعد الله اوقاتك يا شاعر فلسطين انا يمكن سجلت في منتديات ما الهن عدد وكثير واجهتك في بعض المنتديات والمواقع
فاني واللهي اني احبك وانت فخر للشعراء
كلماتك اثلجت صدري بمعنى الكلمة فحياك وبياك الله
فاني واللهي اني احبك وانت فخر للشعراء
كلماتك اثلجت صدري بمعنى الكلمة فحياك وبياك الله
مواضيع مماثلة
» شعر : محمود مرعي
» نبأ هاام - الشاعر محمود مرعي
» من قصيدة ـ كفر قاسم جل الشهيد ـ للشاعر محمود مرعي
» شيخي أحبك في الرحمن ـ شعر : محمود مرعي
» أَفِقْ أَيُّها الشَّرْق * / شعر : محمود مرعي
» نبأ هاام - الشاعر محمود مرعي
» من قصيدة ـ كفر قاسم جل الشهيد ـ للشاعر محمود مرعي
» شيخي أحبك في الرحمن ـ شعر : محمود مرعي
» أَفِقْ أَيُّها الشَّرْق * / شعر : محمود مرعي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى