」سطُورَكُمْ تَهُمُنَـآ「
صفحة 1 من اصل 1
」سطُورَكُمْ تَهُمُنَـآ「
أمامَ امرأةٍ عفويةٍ مثلكـِ
يرتبكُ المرءْ
ولا يعرفُ إذا كانَ يحترمكـِ
أم يخافكـْ
كلّ مَن اقتربَ منكـِ خرجَ بـ هدوءٍ
واصطفّ معَ طابور الذينَ :
يشتهونكـِ من بعيد ..!
أمامَ امرأةٍ باسقةِ الجمال ِ كـ أنتِ
وفارهة ُ الدلال
لا أعلمُ أيّ بابٍ أطرقْ
أو أيّ دُعاءٍ سـ أتلوا
ولا أدري أتفتكُ بي رغبة ُ دفءٍ :
ما فتأت تدكّ خلايايْ
فـ أعالجها بـ محاولاتِ نعاس ٍ فاشلة
دارتْ رحاها على مدار الأيام ِ الأخيرة
أو أتعمّدُ معها طرقَ بابكـِ
حينما تكوني نائمة ً بـ دفء
فـ أتأكدُ أنكـِ لن تجيبي
وأني لن أقترفَ بـ ذلكَ حق اللجوءْ ..!
أمامَ امرأةٍ مثلكـْ
لا أجدُ بُداً من البحثِ عن :
زاويةٍ في أقصى الأرض
لا يراني فيها أحد ..!
فـ أمارسُ رسمَ ملامحكـِ
بـ عنفوان ِ القادر ِ على البوح
وأحثّ الحائط َ على الصمود
حتى تكتملَ لوحتي
فـ الضوءُ المنبعثُ منها
والحرارة ُ التي ترافقها
كفيلة ٌ بـ جعلهِ يركعُ ساقطاً
وحينَ اكتمال ِ لوحتي
أراكـِ
وأرتبكـْ
ولا أعرفُ إن كنتُ أحترمكـِ
أو أخافكـْ
فـ أخرجُ بـ هدوءٍ
مَعَ رغبةٍ تفوقني قدرا
وأصطفّ مَعَ الطابور
وأشتهيكـِ من بعيد ..!
يرتبكُ المرءْ
ولا يعرفُ إذا كانَ يحترمكـِ
أم يخافكـْ
كلّ مَن اقتربَ منكـِ خرجَ بـ هدوءٍ
واصطفّ معَ طابور الذينَ :
يشتهونكـِ من بعيد ..!
أمامَ امرأةٍ باسقةِ الجمال ِ كـ أنتِ
وفارهة ُ الدلال
لا أعلمُ أيّ بابٍ أطرقْ
أو أيّ دُعاءٍ سـ أتلوا
ولا أدري أتفتكُ بي رغبة ُ دفءٍ :
ما فتأت تدكّ خلايايْ
فـ أعالجها بـ محاولاتِ نعاس ٍ فاشلة
دارتْ رحاها على مدار الأيام ِ الأخيرة
أو أتعمّدُ معها طرقَ بابكـِ
حينما تكوني نائمة ً بـ دفء
فـ أتأكدُ أنكـِ لن تجيبي
وأني لن أقترفَ بـ ذلكَ حق اللجوءْ ..!
أمامَ امرأةٍ مثلكـْ
لا أجدُ بُداً من البحثِ عن :
زاويةٍ في أقصى الأرض
لا يراني فيها أحد ..!
فـ أمارسُ رسمَ ملامحكـِ
بـ عنفوان ِ القادر ِ على البوح
وأحثّ الحائط َ على الصمود
حتى تكتملَ لوحتي
فـ الضوءُ المنبعثُ منها
والحرارة ُ التي ترافقها
كفيلة ٌ بـ جعلهِ يركعُ ساقطاً
وحينَ اكتمال ِ لوحتي
أراكـِ
وأرتبكـْ
ولا أعرفُ إن كنتُ أحترمكـِ
أو أخافكـْ
فـ أخرجُ بـ هدوءٍ
مَعَ رغبةٍ تفوقني قدرا
وأصطفّ مَعَ الطابور
وأشتهيكـِ من بعيد ..!
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى