أحبـها و منـها الله لا يحرمنـي

أحبه بس حبه متعبني أحبـه و الكـل يشهد بغـلاها أحبـها و منـها الله لا يحرمنـي
أعشـق فيـها جمالـه يامحـلاه ولـون عيونـها اللي تذوبنـي

يا ويلـي عليها لـو بس ألقـاها يروح يومه كله و هو بحضنـي
لكـن الزيـن ما يكمل حـلاه حبـه حلو لكنه حيل متعبنـي

يبيـني طـول الوقـت وايـاه ما أتركـه و لا يبي يتركنـي
مايبيـني أتكلـم الا معــاه وبجنون غيرته صـار يعذبنـي

و لـو تأخرت لحظة عن لقـاها تزعل و تقـول ليه تكرهنـي
المشكـله انهت تعرف غــلاها وتعـرف انـي بحبـه مجننـي

لـو تزعل أضيع في دنيــاها و أتمنـى لـو الأرض تبلعنـي
ياويلـي بس لو جاني جفـاها أتعب والبعـد حيل يضايقنـي

مـا أقدر أتحمل لحظة فرقـاها أتعب و أحس ضميري يأنبنـي
أحيـان أقول خلاص أبنسـاه و بروح وبقولـه لا تكلمنـي

و أقـول أحسن أعيش بليـاها ما أبيها تتطصل و لا تسأل عنـي
يمكـن أرتاح من حبها وبلـواه يمكن البعـد عنه راح يريحنـي

و لمـا أروح وأتقابل معــاها ألقى اللهفة فينـي تقتلنــي
و أنسـى اللي كنت أنا أبغـاه وألقى كل أحاسيسي تكذبنـي

فجـأه ألقى نفسي بين دفـاها وأضـم صدره لين ما يحرقنـي
وأتنفـس من شفاتها و هـواه وأقـول له ماأبيكي تبعدي عنـي

و أنسـى اني قلت أبي أنسـاها وأتذكر انها بالحيل واحشتـنـي
أحسـها مالـكتني بحبها وغـلاها وبلون عيونها أحسه ساحرنـي

بروحـي وحياتـي أنا أفـديها فديت حبه حتى لو متعبنـي
ما أقول غير بجنـون أهـواهاااااااااااااا وعن حبـها اللـه لايبعدنـي