ركن خااص في خلوة روح قلمي للمميزة & الغامضة &

[...

[...

عندما يراودني خيالي ..
أعود مرة أخرى إلى قلمي الحالم
الذي ينتظرني بفارغ الصبر لأعيش معه بعيداً عن تلك الحياة ..
وأيضا إلى أوراقي المبعثرة
لأنثر عليها همسات من خيالي الهائم في دنيا الأحلام..
عندها تأتي نسمة هواء عليلة تثير ذكرياتي الماضية ..
تستفز ذاكرتي الحزينة فأتذكر أجمل لحظات الشوق والحنين..
أتذكر أجمل الكلمات الرومانسية التي كان يهمسها حبيبي في أذني
فقد كان يداعب أوتار قلبي بأنامله الدافئتين
كنا نعيش شوق العمر لحظة بلحظة
حتى أتت أخر لحظة أوقفت مسيرتنا

وبدأت حروف الوداع الحزينة التي تعبرها نظرات أعيننا
تفصل جسر اللقاء الذي كان يربطنا
وأخذت حبيبي معها هناك إلى "عالم النسيان "
إلى البعيد ....
ولكنني مرة أخرى أفكر . ...
يا ترى هل سنلتقي يوما ما على الأرض؟؟؟؟؟
ربما

حلمتُ بأميري ذات ليلة ...
وأنا أقف أرمقه من بعيد
يمتطي جواده سريعا كهبوب الريح
وبيدي أخذت أكفكف دموعي
في تلك اللحظة
كانت السماء شاهدة علينا ...
فقد أصدر القدر حكمه بالبعاد
وهاهو جواده قد تلاشى عن النظر
ابتلعه هجير الصحراء
فلم يدركه البصر
مضى كما يمضي السحاب

ولكني ....
سأظل هنا علي ضفاف نهر الحب أجلس وحدي
وعصافير الحب تدندن أجمل الألحان
وخرير المياه يزيد من روعة المكان
وخيوط الشمس تتسلل من بين الأغصان

فأنا على يقين بأنه سيعود يوماً ....
وسأظل أنا
أتحــــرى فيــه طـلـــــــوع الفجــر ....
وأنظــر فيـــه بــزوغ القمــــر ....
وأسهــــر ليلـــي ..
وأسافــــــر عـبــــــر الصحـــــراء ....
وأبـــدأ رحــلات العـمــر ....
مــروراً بكــل المنحـــــنـيات ...
حتــى أصـــــل إليه

حبيبي ...
سمعت قلمي وهو يعزف علي أوراقي لحن العشاق....
فطويت أوراقي بجرح قلبي النازف ...
المشتاق إليك ...
فبعثت رسالة مع طائر الحب...
ليسلمها إليك

.

.. *`•.¸.•´[●●● لــحظـاتــ ]* ... *`•.¸.•´




لحظة فرح

ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان
وما أروع لحظاته
إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى
فتزهر كل المساحات القاحلة بنا
إنها تلوننا..
تغسلنا ..
ترممنا..
تبدلنا ..
تحولنا إلى كائنات أُخرى
كائنات تملك قدرة الطيران
فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها

لحظــة حـــزن

الحزن.... ذلك الشعور المؤلم
وذلك الشعور المؤذي
وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة
فلا نغادره.. ولا يغادرنا
يأخذنا معه إلى حيث لا نريد
فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة
ونزور شواطئ انكساراتنا
ونغفو.. نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا
ومن قلوبنا التي لا تنساه

صباح تراقصت فيه الأضلع على أصدق النبضآت

في هذآ الصباح تترآقص الأحآسيس على أوتآر المحبه..

صباااحك عسل غموضه..................................................................

نورس ....

كم اسعدني وجودك هنا يا حلوة .....

وارحب بيك هنا بكلمات من اشعا نزار القباني ...

عسي تصل اليك وانت بخير...


إذا مر يوم ولم أتذكر

به أن أقول صباحك سكر

فلا تحزني من ذهولي وصمتي

ولا تحسبي أن شيئًا تغير

فحين أنا لا أقول أحبك

فمعناه أني أحبك أكثر

صباحك سكر

فنجاني … تركته ليبرد .. فلم اعد أحب قهوتي

لوحاتي … مزقتها … فما عدت ارسم

فارقني الخيال … فارقني الحلم .. كبرت اليوم

اصبحت اكثر واقعية …

لم اعد اقود طائرتي الورقية… سفينة الورقية

لم اعد كما كنت .. احب قصص النوم الخيالية ..

لم اعد ابحث عن .. تلك البنت الرومنسية..

لم اعد اهمس للبحر … لم اعد اكتب .. عفوا كرهت الأبجدية..

لم اعد بل توقفت .. عن كل ما كان جميلا عفويا .. عفوا … عفوية

لم اعد لم اعد لم اعد … بل امتنعت عن تجديد الهوية

فانا ما زلت بلا هوية .. اعرف من انا .. معروف من انا ولكن تنقصني هوية

لم اعد احمل الحب … فقد جمدت قلبي… ونزعت من قلبي شرايينه الهمجية

يا اخر قصصي .. وعدتك .. عاهدتك … ان ابوح .. ان لا اتكلم … ان لا انطق ..

فقصتك مشمعة ..

قصتك قصتي .. دفنتها .. خبئتها طويلا .. حرصت عليها كثيراً…

ودعتها ببالغ الأسى .. دفنتها … فأنا … دفنت قصتك. في اعماق محيطاتي الدموية..

صدقيني فأنتي .. خير صديقة .. فكم أحب الاصدقاء

اصدقائي … احبهم… أعشقهم … أحرسهم …

خوفي عليهم … خوف الأمهات على ابنائها…

أصدقائي .. أحرص عليهم … حرص الطيور على أعشاشها..

اصدقائي … هذا انا .. ولكن كلما فكرت في استقرار … هبت علي رياح الرحيل.

فمتى تتوقف الرياح عن العبث بأشرعتي ؟ …

فقد مللت الرحيل؟

حبيت اسمعك هاي الاغنيه بتمنى انهاااا تعجبك عم بسمعهاااااااااااااااااااااااا

يا روحي انت شو بحبك ..


ناردين عدليلي الفيديو تعاع فيروز ..


زاي الي عندك ...

عدلتو يا روحي بدون ما تحكي

يا محلالالاك انت تسلميلي يا ......


ص
د
ي
ق
ا
ت
ي
........


عشان تعرفي انا

حذفتو

من
ع
ن
د
ي
..ههههههههههههههههههههههههههههههه

اجرمت ربي .. عفوك…

فانا اعلم اني … مذنبه … منك خجل …

تبت مرار … ولعصيانك … ارجع..

ربي عفوك .. ورحمتك

فانا من ضعف نفسي .. متعبه… هالكة
ضاقت بي الدنيا … وقد اكون برحتمك .. منكرة

لو لم اكن كذاك ما عصيتك ولكن لست لك منكرة..

انه عظيم ياربي … ألذنبي … ياربي … يحتبس المطر؟

اول مرة ارى فيها هذه الخطوط ..

سمكتك كبيرة .. عصفورك كبير … شجرتك وحيدة .. شارعك غريب .. ثعبانك

أغرب ..

حيرتني يافتى .. .. برجك النمر ..

خطوطك ورسمك .. لم افهمها ..

غريبة لم اعرفها ..

هي متسلطة .. وانت غني … فقير …

حيرتني كثير …

ساسكت لن احكي

عندما أحسست برغبتي في البكاء…

لم تخذلني دمعتي أبدا …

ولكن بكبريائي وغروري أبيت ان لا…

فأنا ما ضعفت سأبقى .. قويه ..لست الا ..

لا ابه بمن وصفني بالضعف .. فأنا اقوى من من تعلى..

لمجرد شعوري بالبكاء …

تحققت اني ..انسانه ..

لازلت املك الشعور …

والاحساس في قلبي لا يزال لكن .. كلا ..

سأبقى أكتم الدمع في قلبي …

وابكي متى حال لي ان ابكي محلا ..